RR
HomePosts Tagged "web-featured"

web-featured Tag

2 Against 1 | By Omar Khoury On my 34th birthday my father forgot it was my birthdayas I fed him hazelnut frosting without the cake that could make him choke. I wiped his mouth with a wet cloth and gave him a sip of water. His eyes were watering and wondering something wideand unwieldy about the world, about his world in this momentwithout access to an expansive library, his memory, his legs. He stared at me and asked me about death, what it would be like,as if a young boy who just learned of death, his

Read More

ملاكُ التحقُّق   أنظرُ إلى ملاك في واحدٍ من آباط الليل وفي فمي حموضةٌ من صلاة نسيت تلاوتها فأخاف أن أناديه لئلا أجرح اسمَهُ  لكيلا يرضعُهُ الصوتُ هذا الملاكُ المقصوصُ الأجنحةِ المكدودُ الوجهِ  المرسومُ الأطرافِ  كأنه الوهمُ أدور حوله دورانَ قطة ألوبُ كضبُعٍ أطوفُ كما صوفيٌّ إنما بيني وبينه زجاج مضبَّبٌ بسوَادٍ  بشال امرأة في عزاء عشيقها (كم أمِلَت في الزواج منه؟) بخدوش من أظافر غريق زجاجٌ من هواء ومن آلهةٍ شفافة ومن أمراضٍ أنا، هذا الطينُ النزْرُ وبعضُ القصائد والسخريات الصغيرةِ أنا، الليلُ الضائع بين نهاراتٍ كأس الماء العطشانة، أنا المنتصفُ المؤقت، أنا، بين مناوبات البداية والنهاية كيف ألمس هذا الملاكَ

Read More

  كنتُ من المعجبين القلائل بكتابه وقت صدوره، أحمل نسخه كهدايا لكل مَن أقابلهم. هو شاعر نزوله وسط البلد يعد من الأمور النادرة، وأنا كواحد من رادارات مثقفي مقاهي وبارات وسط البلد، لم ألمحه حتى في أقلها شهرة وانزواءً.   --<>--<>--<>--<>--<>--<>-- وذات ليلة، رأيتُ شاعري المفضل يجلس وحيدًا على مقهى صغير نواحي المنيل يتمتع بإطلالة على النيل. ينظر نحو النهر ويتأمّله، ويحرّك بصره بين رواد هذا المقهى الصغير الذي تشكّل - بشكل غير قانوني - من نصبة شاي، منقد فحم، دكتين خشبيتين متقابلتين. صاحب المقهى حارسُ عمارة مهجورة قرّر تقليب رزقه، وجعل مشروبات مجالسيه وأنفاسهم مقابل جنيهات قليلة. وعندما يأتي المساء، يسرّب لمجالسيه

Read More

Ramallah 1988, first Intifada. Photo by George Azar 1After 48 years as a refugeemy father visits cities in the Palestineof his memories. He gathers a small stonefrom each one to take to his homein diaspora. 2On a spring dayVirginia Woolf fills her pocketswith stones. She resolves to walkdeep into the river to drown.Her body is found three weeks later. 3In HadesSisyphus pushes a massive boulderuphill, labor that consumes his days.As it nears the tophe knows he will watch itroll back down again. 4A teen in Gaza faces an Israeli tank.Poised to lob a fist-sized rockat the steel

Read More

  -1-   كنتما على حافة ما، قرب نهاية. تدخّنان سيجارة واحدة. هي في حضنك تسند رأسها إلى كتفك، وأنت تحدّق في القمر حتى لا تنظر إلى وجهها. كان القمر مكتملاً، أعورَ يراقبك بعين بيضاء لا يغمض لها جفن. من الصالة يأتي صوت الموسيقى ورقص الأصدقاء، كصدى صوتٍ مكتوم، كأنّ عنف الموسيقى يتردّد داخل رأسيْكما فقط. لا وجود له في الخارج. عندما دخلتما من البلكونة، تظاهرتْ أنها لا تعرفكَ جيداً، كما اعتادت أن تفعل كلّ مرة. يومها، نظرتْ إليكَ بعينين باردتين، لن تنساهما. قضيتَ، في ما بعد، وقتاً طويلاً لا تتذكّرُ إلا برودة عينيها، رغم أنك كنت قد رأيتهما مراراً تسكبان حمماً مشتعلة في حلقك. غرباء،

Read More

I 34.5531° N, 18.0480° E 1,2,3,4 | By Lara Atallah It happened like this. A week after the Six Day War, Sam walked to the eastern bank of the Jordan River. He was working as a counselor that summer near Karameh at a day camp for boys. Although the fighting occurred further upstream, camp activities had been suspended until a few days before. Then came the ceasefire and the usual schedule resumed: soccer in the morning, literacy after lunch, assorted games in the afternoon, orange juice and croissants in plastic wrap, and a bus to take them back to the city.

Read More

النص من كتاب «ليس مصيفا في هوليوود»، قصص وقصائد ورسوم لـ٢١ مؤلفاً ومؤلفة. الموجة الأولى من مشروع «لنتخيل_البحر»، الصادر عن «وزيز للنشر».    لاحقًا، بعد ثمانية أعوام، ووسط أصياف عادِمة بغير ملح، أُدرِك أن مصيف رحلات الكنيسة، المشفوع بصلوات القديسين وروائح البخور والحنوط، الذي أخذتنا أمي من خلاله إلى الشاطئ، حمل -بالنسبة إليها وإلى النسوة المُصيِّفات تحت مظلة الشهيد مارجرجس- معنى أعمق مما بدا ظاهرًا وقتها، أو من وقت قريب، لي ولها، أو لهن؛ كانت تلك الرحلات حَجرها الذي ضربَت به ثلاثة عصافير برمية واحدة: زارت ديار الآباء المُقدَّسين، وحَمَتْ ولديها من إحراجات الإجابات الصامتة وقت يسألهم زملاؤهم ببراءة، في الخريف التالي،

Read More

كيف ينزلق الأدب نحو التوحّش؟ يحضر هذا التساؤل في مجموعة أحمد وائل القصصيّة صواب [خاطئ] (وزيز، 2024)، بعدما كان الكاتب قد انشغل في مجموعته السابقة، تربية حيوانات متخيلة (المحروسة، 2020)، بصيغة أخرى لهذا التساؤل: كيف يكون التحرير الأدبي ممارسة في العناية بالآخر؟ فإذا كان الأدب والتحرير الأدبي قد تجلّيا في مجموعة أحمد وائل الأولى كممارسة في الالتفات إلى هامش المكرَّس، والعناية به، فإنّ صواب [خاطئ] تقدّم تصوّراً للتوحّش عندما يقوم الأدب على أنقاض العناية.   التوحّش في الأدب «هدوء موتر لا يقطعه إلا نباح كلاب يُسمَع من مناطق مُتباعِدة. النباح عبارة عن جماعة تطمئن أخرى بتمام السيطرة: لا بشر لدينا، الأرض المُعلَّمة ببولنا

Read More

Where Water Meets Land | By Heather O'Brien Three-channel 35mm Film, 120 slides, 25 min, 2014 - 2016. We take pictures so we can forget. We see decades of internment, nationalism, and domesticity. Projections transform into fantasy, ruminating in the unfamiliar. To forget is the only way to remember. Paphos Gate  Flags on the walls mark claims, but the walls themselves do not take sides. Stone upon stone upon stone. Who lived, who died? The walls do not tell us. But the city echoes, layered with everything visible and hidden and longing for mercy. I can't see the dead buried

Read More

تُنشر الترجمة العربية للمقالة التي سبق ونشرتها مجلة فم بالانجليزية بالتعاون مع موقع مدى مصر.    نتدلّى في الما-بين - ستانلي كاڤيل، «إنهاء لعبة الانتظار»    هكذا ينتهي مقال لستانلي كاڤيل عن صامويل بيكيت. لكن بين ماذا؟ إننا «معلقون»، يكتب كافيل قبل ذلك، بين الماضي والمستقبل، الأمل واليأس، الوحش  والملاك، الحياة والموت، الخير والشر، الجنة والجحيم. يدعو كاڤيل ذلك «حقيقة لا مفر منها». في فيلم «السد»، يضيف علي شري أننا معلقون بين الأرض والماء، وطبقة واحدة تثبتنا معًا. يبدأ فيلم شري عند أحد شلالات النيل في ظل سد مروي في السودان، حيث «يكدح رجل يعتاش من الطين». يعمل ماهر، وهو الشخصية

Read More